كثيرٌ منا يخلط بين ما يريده وما يحتاجه بالفعل، ومعظمنا يظن أن المحفزات تنقسم إلى إيجابية وأخرى سلبية!.. لكن ما لا يعلمه غالبيتنا أن ردود أفعالنا تجاه المحفزات هي التي يمكننا وصفها بالإيجابية أو السلبية. الأمر برمته يرجع إليك، ولسلوكك الشخصي تجاه بيئتك المحيطة والمحفزات التي تقابلها في حياتك كل يوم.
فإذا كنت ترغب في إحداث التغيير السلوكي المطلوب، والذي يعينك على الوصول إلى مبتغاك وتحقيق ما تنشده وتتمناه في شتى جوانب الحياة، فعليك أن تعيد حساباتك، وتسعى لتطوير ذاتك، وتعدِّل من سلوكياتك وتصرفاتك تجاه أفكارك وأفعالك. وهو ما سيتحقق لك في هذه الدورة التدريبية المتفردة والورشة التفاعلية الرائدة، مع المحاضر والمدرب التنفيذي/ محمد علي.
بنهاية هذه الدورة التدريبية، سيتمكن المتعلم من: